About editoruobone

This author has not yet filled in any details.
So far editoruobone has created 54 blog entries.

أطروحة تدعو لتعزيز مفهوم التربية الإعلامية وإدخالها في المناهج

غالبية الطلبة يستخدمون الهاتف المحمول للنفاذ إلى الإعلام الرقمي أطروحة تدعو لتعزيز مفهوم التربية الإعلامية وإدخالها في المناهج دعت دراسة في كلية الآداب بجامعة البحرين إلى تعزيز مفهوم التربية الإعلامية لدى القائمين عليها مثل المعلمين، واختصاصيي مصادر التعلم في المدرسة ليكونوا قادرين على غرس القيم المعرفية في الاستخدام الرقمي لدى الطلبة. وبحثت الدراسة العلمية التي قدمتها الطالبة في برنامج ماجستير الإعلام بالجامعة شذى عبدالله المرادي، دور التربية الإعلامية في تكوين القيم الثقافية المعرفية في ضوء الاستخدام الرقمي. وذهبت الدراسة في توصياتها إلى أهمية إدخال التربية الإعلامية في المناهج الدراسية، مشيرة إلى أهمية الاستعانة بخبراء من منظمة اليونيسكو لتقديم دورات تدريبية متخصصة في التربية الإعلامية، وإشراك أولياء الأمور في دورات التربية الإعلامية، لما له من أثر بالغ في تربيتهم للنشء. وأوضحت الباحثة المرادي أن مفهوم التربية الإعلامية الذي ظهر في أواخر ستينات القرن الماضي ركز فيه الخبراء على إمكانات استخدام أدوات الاتصال لتحقيق منافع ملموسة كوسيلة تعليمية، وبدأً ينظر إلى التربية الإعلامية على أنها مشروع دفاع يتمثل هدفه في حماية الأطفال والشباب من المخاطر التي استحدثتها وسائل الإعلام من خلال الكشف عن الرسائل المزيفة، والقيم "غير الملائمة" وتشجيع الطلبة على رفضها وتجاوزها. ولفتت إلى أن منظمة اليونيسكو أكدت أن التربية الإعلامية تتوازى في الأهمية مع موضوع نشر ثقافة حقوق الإنسان، وتوصي اليونيسكو بضرورة إدخال التربية الإعلامية ضمن المناهج التربوية الوطنية، وضمن أنظمة التعليم غير الرسمية والتعلم مدى الحياة. وشددت الباحثة المرادي على أهمية تنظيم عملية استخدام الإعلام الرقمي من قبل الأفراد، وتمكينهم من استخدام الإعلام الرقمي استخداماً يسهم في تكوين قيمهم المعرفية وتنميتها، وتحقيق أكبر فائدة من الكم المعلوماتي الذي يتم تداوله عبر وسائل الإعلام الرقمي، إضافة إلى تجنيبهم ما يمكن أن يتعرضوا له من مخاطر عبر الاستخدام الرقمي. وطبقت الباحثة دراستها على مجموعة من طلبة المركز الطلابي الإعلامي التابع لوزارة التربية والتعليم بمملكة البحرين ومجموعة أخرى من طلبة المرحلة الثانوية الذين لم ينتظموا في المركز، مستخدمة المنهج شبه التجريبي حيث المقارنة بين مجموعتين ضابطة وتجريبية، لقياس الوعي الإعلامي والتربية الإعلامية لدى الطلبة في ضوء الاستخدام الرقمي. وكانت لجنة امتحان ناقشت الباحثة شذى المرادي في أطروحتها، وتألفت اللجنة من: أستاذ الإعلام والعلاقات العامة في قسم الإعلام والسياحة والفنون بجامعة البحرين الدكتور أشرف أحمد عبدالمغيث مشرفاً، وأستاذ الإعلام والعلاقات العامة في القسم نفسه الدكتور رضا بن حمود مثناني ممتحناً داخلياً، وأستاذ الإعلام في جامعة حائل بالمملكة العربية السعودية الدكتور محمد النذير ثاني ممتحناً خارجياً. وأظهرت نتائج الدراسة أن امتلاك الطلبة للأجهزة الإلكترونية بلغت 99.5%، مما يدل على أن عملية النفاذ للاستخدام الرقمي باتت أسهل من السابق بكثير، حيث انعدم الفارق المادي وأصبح الجميع قادرين على استخدام المواقع الإعلامية ومتابعتها. وتبين أيضاً أن غالبية الطلبة يستخدمون الهاتف المحمول للنفاذ إلى الإعلام الرقمي أكثر من الاعتماد على الكمبيوتر ومختبرات نظم المعلومات، وهذه نتيجة دالة على أن امتلاك الهواتف المحمولة بحد ذاته هو تسهيل لعملية الاستخدام الرقمي انعكس بوضوح على معدل الاستخدام. وكشفت الدراسة ازدياد قدرة الطلبة المنتظمين في المركز الإعلامي الطلابي على إنتاج المواد الإعلامية وتفوقهم على معدل إنتاج الطلبة غير المنتظمين، مما يؤكد أنه كلما زادت معرفة الطالب في كيفية استخدام وسائل الاتصال الرقمي، كلما زادت نسبة الوعي الإعلامي لديه، مشيرة إلى أن للدورات التدريبية الإعلامية دوراً كبيراً في زيادة الوعي لدى الطلبة، وعلى وجه التحديد فيما يختص بالاستخدام الرقمي حيث يوجد انعكاس إيجابي واضح لتأثير الدورات التدريبية في الطلبة المنتظمين في المركز الإعلامي الطلابي، وذلك من خلال انتقائهم للمواد الإعلامية و الرسائل الإعلامية المعاد إرسالها. وأكدت الدراسة ترسّخ القيم المعرفية لدى الطلبة المنتظمين في الدورات التدريبية بالمركز الإعلامي الطلابي كقيمة الصدق، وقيمة المسؤولية تجاه الآخرين، إضافة إلى قيمة الأمانة والقيم الوطنية.

By |2020-06-24T00:00:00+00:00يونيو 24, 2020|غير مصنف|0 Comments

“علم النفس” بجامعة البحرين يناقش 6 أطروحات ماجستير لطلبته

بحثت موضوعات السلوك العدواني والتوافق الزواجي والاغتراب ناقش قسم علم النفس في جامعة البحرين ست أطروحات علمية في مجال علم النفس الإرشادي قدمها طلبة الدراسات العليا لديه، وذلك عن طريق تقنية الاتصال المرئي عملاً بالإجراءات الاحترازية. وأكدت رئيس قسم علم النفس في الكلية الدكتورة شيخة أحمد الجنيد، أن المناقشات التي اتسمت بالانسيابية شارك فيها ممتحنون خارجيون من دول مختلفة عن بعد، معربة عن سعادتها بهذه التجربة التي يخوضها القسم للمرة الأولى. ولفتت د. الجنيد إلى أن الأطروحات جاءت متنوعة في موضوعاتها حيث بحثت السلوك العدواني، والتوافق الزواجي، وتنمية التواصل الفعال، واضطراب قصور الانتباه، والشعور بالاغتراب، وغيرها من الموضوعات. واعتبرت رئيسة القسم الأستاذة المشاركة في علم النفس أن الموضوعات المبحوثة جميعها وثيقة الصلة بالقضايا الملحة في ميادين علم النفس الإرشادي، التي تساعد على تنمية السلوك الاجتماعي الإيجابي ومن ثم تحقيق التنمية البشرية في المجتمع. وكانت أطروحة الطالبة في برنامج ماجستير علم النفس الإرشادي بالقسم حصة راشد الكبيسي تصدرت المناقشات التي انطلقت يوم الأحد (14 يونيو 2020م). واستمرت مناقشة الأطروحات إلى يوم الأحد (21 يونيو 2020م). وجاءت أطروحة الباحثة الكبيسي بعنوان: "الشعور بالاغتراب وعلاقته بأساليب المواجهة لدى المسنين بمملكة البحرين". ويطرح قسم علم النفس في كلية الآداب ثلاثة برامج في مرحلة الدراسات العليا، هي: ماجستير علم النفس الإرشادي، وماجستير القياس والتقويم، بالإضافة إلى ماجستير الإرشاد الأسري. 

By |2020-06-23T00:00:00+00:00يونيو 23, 2020|غير مصنف|0 Comments

د. الكعبي عضواً في فريق المسح الثقافي لمملكة البحرين على مدى 3 عقود

تشارك أستاذة السرديات والنقد الأدبي الحديث المساعدة رئيسة قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية بكلية الآداب بجامعة البحرين الدكتورة ضياء عبدالله الكعبي في الفريق البحثي المكلَّف من هيئة البحرين للثقافة والآثار بإنجاز نسخة محدَّثة من المسح الثقافي في مملكة البحرين على مدى العقود الثلاثة الماضية منذ عام 1991م إلى 2012م.  وقالت د. الكعبي: "إن هذا المشروع الثقافي الكبير يشكل فرصة لإلقاء الضوء على آخر التطورات التي شهدها الحَراك الثقافي البحريني خلال العقود الثلاثة الأخيرة"، معربة عن اعتقادها بأن هذا المشروع الوطني يعد مصدرًا تأسيسياً ثقافياً للأجيال القادمة. ومما يجدر ذكره أنَّ المسح الثقافي الأول ظهر في كتاب "الثقافة في البحرين في ثلاثة عقود"، وهو مسح ثقافيّ شامل للحراك الثقافي في البحرين ما بين عامي 1961م و 1991م، وقد تمَّ إعداده وتحريره من قبل الدكتور الراحل محمد يوسف نجم أستاذ الأدب العربي بالجامعة الأمريكية ببيروت، وبمشاركة وإشراف نخبة من كبار المثقفين البحرينيين الذين عاصروا تلك الفترة. وقد نُشِر هذا المسح الثقافي الأول في كتاب عام 1993م. ود. ضياء عبدالله الكعبي - التي شاركت في العديد من المؤتمرات العربية والدولية - أكاديميّة وناقدة بحرينية ولها عدد من الإصدارات النقدية في مجال السرديات الثقافية.

By |2020-06-22T00:00:00+00:00يونيو 22, 2020|غير مصنف|0 Comments

تحقيقات الصحف الخليجية تسهم في حل المشكلات والظواهر الاجتماعية

بالرغم من قلة نشرها للقضايا الثقافية والخدمية.. دراسة بجامعة البحرين: تحقيقات الصحف الخليجية تسهم في حل المشكلات والظواهر الاجتماعية         وجدت دراسة علمية في جامعة البحرين أن التحقيقات الصحفية المنشورة في الصحف الخليجية تسهم في حل المشكلات والظواهر في المجتمع، وذلك على الرغم من أن الموضوعات الخدمية كانت الأقل حضوراً في التحقيقات الصحفية بعد الموضوعات الثقافية. وقدمت الدراسة الطالبة في برنامج ماجستير الإعلام في قسم الإعلام والسياحة والفنون في كلية الآداب بالجامعة سكينة أحمد الطواش، وذلك استكمالاً لمتطلبات نيل درجة الماجستير في الإعلام. ووسمت أطروحة الطواش - التي خضعت للمناقشة العلمية عبر الاتصال المرئي مؤخراً - بعنوان: "استخدامات الجمهور الخليجي للتحقيق الصحفي والإشباعات المتحققة منه: دراسة تحليلية ميدانية". وقالت الباحثة الطواش: "إن الدراسة هدفت إلى تعرف طبيعة القضايا والظواهر والمشكلات التي تمت معالجتها في إطار التحقيق الصحفي في الصحف محل الدراسة، والوقوف على خصائصها التحريرية والإخراجية". وأضافت "سعت الدراسة إلى معرفة مدى اهتمام الجمهور بالقضايا والمشكلات الأكثر أهمية من وجهة نظرهم، وقياس مدى إشباع التحقيقات المنشورة في الصحف لحاجات جمهور القراء". ووظفت الباحثة الطواش أداتي تحليل المضمون، والاستبانة حيث حللت التحقيقات الصحفية التي نشرت في صحيفة "أخبار الخليج" البحرينية، والاتحاد" الإماراتية، والسياسة" الكويتية، وذلك من خلال الحصر الشامل لكافة التحقيقات الصحفية المنشورة خلال الفترة من 1 أغسطس 2018م إلى 31 أكتوبر 2018م، كما أنها استطلعت آراء عينة من قراء هذه الصحف. وأكدت الدراسة التحليلية أن هناك تقصيراً واضحاً في استخدام الأشكال التوضيحية والرسوم في التحقيقات، حيث تكرر عدم استخدام الأشكال التوضيحية بنسبة 75.9%، رغم أن عينة الدراسة الميدانية أكدت على أن الأشكال التوضيحية دائما تشد القارئ للموضوع. ودعت الباحثة في مقترحاتها وتوصياتها إلى أن تولي الصحف الخليجية اهتماماً أكبر بالتحقيق الصحفي نظراً لأهميته في تقديم التفاصيل ومن ثم الحلول، وبالتالي يجب تكثيف نشره لديها، مؤكدة إعطاء الموضوعات الخدمية والثقافية مزيداً من الاهتمام في التحقيقات الصحفية الخاصة بصحف الخليج. وذهبت إلى أهمية مشاركة الجمهور والتعرف إلى آرائهم في الموضوعات التي تطرحها التحقيقات الصحفية ومعرفة رغباتهم، وأن تقدم التحقيقات الصحفية حلولاً في مضمونها، كونها ضرورة يراها الجمهور. ولفتت الدراسة إلى ضرورة الاهتمام باستخدام الخاتمة في كل تحقيق صحفي نظراً لأهميتها في بلورة فكرة التحقيق الصحفي وما توصل إليه، واستخدام الأنواع الأخرى من التحقيقات الصحفية بدلاً من التركيز على نوع واحد فقط وهو التحقيق الصحفي "الآني". وطالبت بالتركيز بشكل أكبر على تقديم وظائف أخرى للتحقيق الصحفي غير وظيفة "الإعلام" التي تعتمد عليها صحف الخليج، كتفسير الأنباء، والإعلان، والتوجيه والارشاد، والتعليم والتثقيف، وغيرها. وكانت لجنة امتحان ناقشت الباحثة سكينة الطواش في أطروحتها عبر تقنية الاتصال المرئي مؤخراً، وتكونت اللجنة من: أستاذ الإعلام والصحافة في قسم الإعلام والسياحة والفنون الأستاذ الدكتور أشرف محمود صالح مشرفاً، وأستاذ الإعلام والصحافة المشارك في القسم نفسه الدكتور عبدالكريم العجمي الزياني ممتحنا داخلياً، وعضو هيئة التدريس في جامعة حائل بالمملكة العربية السعودية الدكتور محمد النذير ثاني ممتحناً خارجياً.

By |2020-06-18T00:00:00+00:00يونيو 18, 2020|غير مصنف|0 Comments

11% من الشباب البحريني يستخدمون الحروف اللاتينية بشبكات التواصل

الظاهرة ليس لها تأثير في اللغة العربية ولا تعكس توجهاً نحو التغريب 11% من الشباب البحريني يستخدمون الحروف اللاتينية بشبكات التواصل أكدت دراسة علمية لأستاذ في جامعة البحرين أن ظاهرة استخدام الحروف اللاتينية في التدوين على شبكات التواصل الاجتماعي ليس لها تأثير لا من قريب ولا من بعيد في اللغة العربية، كما أنها لا تعني الاتجاه نحو التغريب أو قبول سمات مواطني البلدان الغربية. وذهبت الدراسة - التي أجراها أستاذ الإعلام والعلاقات العامة المشارك في جامعة البحرين الدكتور أشرف أحمد عبدالمغيث، وأستاذ الإعلام المشارك في جامعة السلطان قابوس الدكتور عبدالله الكندي - إلى أن استخدام هذه اللغة أشبه ما يكون باستخدام أصحاب المهن والجماعات المغلقة التي تتسم بخصائص معينة للغات ومصطلحات خاصة بالجماعة التي متى انهارت أو تفككت انهارت معها اللغة الخاصة. وطبّق الباحثان دراستهما على عينة من شباب في كل من: مملكة البحرين، وسلطنة عمان، والمملكة العربية السعودية. ووجدا أن ظاهرة استخدام الأحرف اللاتينية - التي تعود بواكيرها إلى ظهور منضدة مفاتيح الحاسوب غير المعرّبة - ليست موجودة لدى طلبة المدارس الخاصة التي تعتمد اللغات الأجنبية في الدراسة، بينما تفاوت استخدامها في المدارس الحكومية، ففي السعودية بلغت نسبة استخدامها بين 12 إلى 18%، في حين لم تزد النسبة في البحرين عن 11%، وفي الإمارات بلغت 8%. واعتمدت الدراسة - التي سعت إلى قياس مدى علاقة استخدام الحرف اللاتيني في التدوين في شبكات التواصل من قبل الشباب في الخليج العربي على تكوين صورهم عن العالم الخارجي – للنشر في الدورية الدولية للإعلام والاتصال الجماهيرية التي تصدر عن الجامعة الخليجية في البحرين. واستخدم الباحثان أداة الاستبيان لقياس معدلات الاستخدام، ودوافعه، وعلاقة ذلك بمدى القرب من الشخصية الغربية "الشعوب والأماكن" على عينة عشوائية منتظمة قوامها 240 مفردة مقسمة بالتساوي على الدول الثلاث: البحرين والسعودية وعمان. وقال د. أشرف عبدالمغيث: "إن الدراسة أظهرت أن استخدام الشباب لنحو 10 حروف لاتينية يأتي انطلاقاً من الرغبة في الإفهام بطريقة مريحة ويسيرة خصوصاً أن اللغات دائماً ما تكون بحاجة إلى رموز كتابة جديدة في توسع المخزون اللفظي والسمعي، والاحتكاك المتنامي بين الشعوب والأمم". وبحسب الباحثين فإن الدراسة اعتمدت نظرية "الدوائر الثقافية" التي تفترض وجود عدة حالات للثقافة، هي: التمحور والانعزال، والاحتواء، والاحتكاك، والتفاعل، والغزو، مركزة على عمليات التفاعل التي تعتمد على رموز تنتج عنها رموز أخرى. وأرجعت مفردات العينة من الشباب استخدامهم للحرف اللاتيني لعدة أسباب جاء في مقدمتها: سهولة الاستخدام بواقع 31%، والانتشار والعمومية حيث يستخدمها الأقران بواقع 31%، وأنسبيته للتكنولوجيا بنسبة 20.7%. وجاء الأصدقاء في مقدمة الأشخاص الذين يستخدم الشباب معهم الحرف اللاتيني في التدوين بنحو 66%، يليهم الأهل بنسبة 17%، ثم الأساتذة، وأخيراً كل الأشخاص. ود. أشرف عبدالمغيث، الذي التحق بقسم الإعلام والسياحة والفنون بجامعة البحرين في العام 2014م، حاصل على درجة الدكتوراه في جامعة القاهرة في تخصص العلاقات العامة والإعلان في العام 1998م عن أطروحته الموسومة بعنوان: "العلاقة المتبادلة بين التعرض المشترك لوسائل الإعلام والعلاقات الاجتماعية". ويعد د. عبدالمغيث من الباحثين المنفتحين على قضايا الإعلام الجديد في نتاجه البحثي، وقد قدم لحد الآن نحو 25 دراسة علمية.

By |2020-06-16T00:00:00+00:00يونيو 16, 2020|غير مصنف|0 Comments

كلية الآداب: مساران لمقرر التدريب العملي

أعلنت كلية الآداب في جامعة البحرين عن مسارين لمقرر التدريب العملي كبقية المقررات الأخرى، التي سيجري تقييم الطلبة وفقها في الفصل الثاني من هذا العام بسبب تعليق الدراسة للظروف الطارئة، الأول تعتمد فيه درجة (ناجح/راسب) بحسب تقييم خاص لمن يكون على مشارف التخرج ويرغب في هذا المجال. وأما من أراد الحصول على درجة اعتيادية فعليه استكمال عدد الساعات المطلوبة عليه في التدريب العملي متى ما توفرت له الظروف، وستطبق عليه الأنظمة المنصوص عليها في برنامج التدريب العملي في رصد الدرجة.

By |2020-05-04T00:00:00+00:00مايو 4, 2020|غير مصنف|0 Comments

جامعة البحرين تطرح 41 برنامجاً في الدراسات العليا في 8 كليات

أعلنت بدء تلقي الطلبات الإلكترونية للراغبين في الالتحاق بها جامعة البحرين تطرح 41 برنامجاً في الدراسات العليا في 8 كلياتالصخير  أعلنت جامعة البحرين بدء تلقي طلبات الالتحاق ببرامج الدراسات العليا للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 2021/2020، مشيرة إلى أن عملية التقديم ستتم عبر موقع الجامعة الإلكتروني وتستمر إلى نهاية شهر أغسطس المقبل . وتضم الدراسات العليا حالياً 41 برنامجاً في مختلف التخصصات، بواقع 30 برنامجاً للماجستير، و9 برامج للدكتوراه، وبرنامجين للدبلوم العالي في ثماني كليات بالجامعة الوطنية. وقال عميد الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة البحرين الدكتور محمد رضا قادر: "إن الجامعة تستمر في أداء رسالتها للنهوض بالدراسات العليا وإشاعة ثقافة البحث العلمي، وتشجيع البحث والتطوير، لتهيئة الظروف والأجواء المناسبة للاستثمار الأمثل للموارد، بما يساعد على تحقيق رؤية البحرين الاقتصادية 2030". ودعا العميد الراغبين في الالتحاق بأحد برامج الدراسات العليا إلى الدخول على صفحة عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي بموقع الجامعة حيث سيجدون ما يحتاجون إليه من معلومات وشرح بشأن البرامج، وطريقة التقديم خطوة بخطوة. وشملت برامج الدراسات العليا ثماني كليات في الجامعة، حيث تطرح كلية تقنية المعلومات: الماجستير في تقنية المعلومات، والماجستير في الأمن الإلكتروني، والماجستير في هندسة البرمجيات، ودكتوراه الفلسفة في علوم الحوسبة والمعلومات. أما كلية الهندسة فتطرح الماجستير في كل من الهندسة الكيميائية، والهندسة المدنية، والهندسة الميكانيكية، والإدارة الهندسية، والهندسة الكهربائية والإلكترونية. كما تطرح دكتوراه الفلسفة في الهندسة الكيميائية، والهندسة المدنية، والهندسة الميكانيكية، والإدارة الهندسية، والهندسة الكهربائية والإلكترونية. وتطرح كلية العلوم: الماجستير في كل من الفيزياء التطبيقية، والرياضيات، والتغذية والنظم الغذائية، والبيئة والتنمية المستدامة، وعلوم الحياة، وعلوم وتحليل البيانات الضخمة. في الوقت الذي تطرح فيه دكتوراه الفلسفة في البيئة والتنمية المستدامة، والدبلوم العالي في التنبؤات الجوية. وأعلنت كلية إدارة الأعمال عن طرح الماجستير في كل من إدارة الأعمال، وإدارة الموارد البشرية، والمالية، والمحاسبة، والمالية والصيرفة الإسلامية. أما كلية الآداب فتطرح الدبلوم العالي والماجستير في اللغة العربية، والماجستير في الإعلام، والدبلوم العالي والماجستير في الدراسات التطبيقية في اللغة الإنجليزية، والدبلوم العالي والماجستير في الإرشاد الأسري. وتطرح كلية الحقوق الماجستير في القانون العام، والقانون الخاص، ودكتوراه الفلسفة في القانون العام، ودكتوراه الفلسفة في القانون الخاص. وتطرح كلية العلوم الصحية والرياضية الماجستير في كل من العلاج الطبيعي، وتمريض صحة البالغين، والصحة النفسية، وتمريض القبالة والتوليد. وأخيراً تطرح كلية البحرين للمعلمين دبلوم الدراسات العليا في التعليم. وأشار د. محمد رضا قادر إلى أن بعض برامج الماجستير المطروحة لا تشترط أن يكون المتقدم حاصلاً على البكالوريوس في تخصص معين. فعلى سبيل المثال، الماجستير في الإعلام يمكنه استيعاب خريجي الإعلام وكذلك خريجي اللغات واللسانيات، والعلوم القانونية، والعلوم الاقتصادية، وعلم الاجتماع، وعلم النفس. وكذلك ماجستير التغذية والنظم الغذائية يمكن أن يدرسه خريجو بكالوريوس التغذية وعلوم الحياة، والكيمياء، وعلوم وتكنولوجيا الأغذية، والعلوم الصحية، والعلوم الحياتية ذات الصلة، كما أن برامج الماجستير في كلية إدارة الأعمال متاحة لخريجي جميع التخصصات. ودعا العميد الراغبين في التسجيل إلى القيام بذلك عن طريق الموقع الإلكتروني: https://sis.uob.edu.bh/ والاطلاع على شروط الالتحاق في صفحة عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي بصفحة جامعة البحرين على شبكة الإنترنت.

By |2020-04-13T00:00:00+00:00أبريل 13, 2020|غير مصنف|0 Comments

أكاديمية في جامعة البحرين تنال الزمالة المتقدمة من أكاديمية التعليم العالي البريطانية

نالت عضو فريق وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة في جامعة البحرين، عضو هيئة التدريس قسم اللغة الإنجليزية وآدابها في كلية الآداب، الدكتورة ميرفت عيسى البوفلاسة شهادة الزمالة المتقدمة من أكاديمية التعليم العالي البريطانية لتكون تاسع أكاديمية تنال هذه الشهادة في جامعة البحرين.واستحقت د. البوفلاسة الشهادة بعد استيفائها لعدة شروط في مجال تطوير أساليب التدريس في الجامعة. وإسهاماتها المتعددة في برنامج تطوير الممارسة الأكاديمية، وسعيها الحثيث إلى تطبيق مبادئ طرائق التدريس والتعلم وفق النظريات الحديثة في الفصول الدراسية، ومساعدتها لزملائها الأكاديمين في تطبيق أفضل الممارسات. ويهدف برنامجا الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية، والتطوير المهني المستمر، إلى تنمية البيئة التعليمية في جامعة البحرين، من خلال دعم أعضاء هيئة التدريس ومساعدتهم على تطوير وتطبيق أفضل الممارسات لمبادئ طرائق التدريس والتعلم وفق النظريات الحديثة في الفصول الدراسية. وعملت د. البوفلاسة كمرشد في برنامج التطوير المهني المستمر في جامعة البحرين منذ عام 2016م. وتعمل منذ عام 2017م وحتى الآن كمرشدة في شهادة ما بعد الممارسة الأكاديمية في جامعة البحرين. ود. ميرفت البوفلاسة حاصلة على شهادة الدكتوراه في علم اللغويات التطبيقية في اللغة الإنجليزية من جامعة ليستر في المملكة المتحدة عام 2013م. وشهادة الماجستير في العلوم التطبيقية للغة الإنجليزية في جامعة البحرين عام 2002م، وحصلت على شهادة البكالوريوس في الأدب الإنجليزي والتربية في جامعة البحرين عام 1995م. وللدكتورة البوفلاسة اهتمامات وخبرات في علم اللغويات، واللغويات التطبيقية في اللغة الإنجليزية، ونظريات مهارات الكتابة باللغة الإنجليزية، وتدريس الأدب الإنجليزي وتطبيقاته في صفوف اللغة الإنجليزية. كما لها اهتمام بنظريات البحث العلمي، وتطبيقاته لضمان أفضل معايير الجودة في التعليم.

By |2020-04-12T00:00:00+00:00أبريل 12, 2020|غير مصنف|0 Comments

دراسة بجامعة البحرين تدعو لتطوير أساليب تقييم طلبة الفنون والتصميم

اقترحت تصوراً يتلاءم مع تطبيقات الوسائط الاجتماعية والرقمية دراسة بجامعة البحرين تدعو لتطوير أساليب تقييم طلبة الفنون والتصميم رأت دراسة في جامعة البحرين أهمية تطوير طرق وأدوات تقييم أداء الخريجين في برنامج الفنون والتصميم، الذين يعملون في سلك التعليم حالياً ويوظفون أحدث التقنيات والاتجاهات الرقمية في الميدان التعليمي. واقترحت الدراسة - التي أعدها فريق بحثي مؤلف من: الأستاذ المساعد بقسم الإعلام والسياحة والفنون في كلية الآداب بالجامعة الدكتورة سماء علوي الهاشمي، وطلبة ماجستير الإعلام في الكية: ناصر مهدي، أمينة الموالي، وياسمينا زكي - تصوراً لتقييم إبداع الطلبة في السياقات التعليمية التي تنطوي على تطبيقات الوسائط الاجتماعية والرقمية. ووسمت الدراسة التي نشرتها مجلة" gjae" العالمية بعنوان: إطار مقترح لتقييم الإبداع الرقمي في الوسائط الاجتماعية والتعليم القائم على الوسائط المتعددة للفن والتصميم وقدَّم الفريق البحثي إطارًا لتقييم إبداع المدربين، عبر استخدام التطبيقات والتقنيات، لتحسين طرق قياس الإمكانات الإبداعية للطلبة، وذلك من أجل مساعدة المؤسسات التعليمية والجامعات على تقييم الإمكانات الإبداعية لمدرسيهم وإيجاد وتنفيذ الأدوات الأكثر فعالية القائمة على الوسائط المتعددة، لاسيما أن أطر تقييم الإبداع الحالية تفتقر إلى معايير محدثة لتقييم الإبداع المعزز رقميًا. ولفتت الدراسة إلى "نقص المعرفة البحثية بشأن الممارسات التربوية القائمة على الوسائط المتعددة التي تعزز الإبداع في الفصول الدراسية في مملكة البحرين". وبحثت الدراسة إمكانية تطوير إطار لتقييم نشاط الطلبة، وتقييم فعالية مناهج التدريس القائمة على الوسائط المتعددة في الفن وتصميم السياقات التعليمية. وشملت عينة الدراسة الاستقصائية ستة عشر مدرسًا للتصميم، تناولت خبراتهم في مجال التدريس القائم على الوسائط المتعددة بصفته نهجاً يحتمل أن يكون فعَّالًا في تعزيز إبداع الطلبة، وكذلك ابتكار المعلمين في التدريس.

By |2020-03-11T00:00:00+00:00مارس 11, 2020|غير مصنف|0 Comments

أ. د. حمزة: التحديات الثقافية الكبرى تحتم اللجوء إلى الدراسات الإنسانية البينية

ملتقى شركاء "الآداب" يدعو إلى إيجاد برامج أكاديمية صانعة للشغف والتأثير أ. د. حمزة: التحديات الثقافية الكبرى تحتم اللجوء إلى الدراسات الإنسانية البينية الأنظمة التعليمية التقليدية لن تكون قادرة على التوافق مع متطلبات سوق العمل.           أكدَّ رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة أن التحديات الثقافية الكبرى في العالم تحتم على برامج العلوم الإنسانية الاشتغال في المعارف البينية من خلال الشراكة المنهجية بين الأقسام في كليات الآداب. ودعا أ. د. حمزة - في كلمة خلال الملتقى الأول لشركاء كلية الآداب اليوم (الإثنين) الموافق 24 فبراير 2020 – إلى الاشتغال على برامج نوعية جديدة مثل دراسات المرأة، معلناً أن الجامعة تعكف حالياً على تأسيس برامج على مستوى الدبلوم المشارك، والدبلوم العالي، والماجستير تتوجه صوب احتياجات سوق العمل. وعدَّ رئيس الجامعة من بين هذه البرامج المنتظر إطلاقها في كلية الآداب قريباً: الدبلوم المشارك في التحكيم الأسري، والدبلوم في تعليم العربية لغير الناطقين بها، والإعلام الدبلوماسي. وشارك في الملتقى - الذي أقيم بفندق ذا غروف بجزر أمواج - مسؤولون من مؤسسات حكومية وخاصة، بالإضافة إلى أساتذة الكلية، ونخبة من خريجيها. ومن بين تلك المؤسسات: هيئة جودة التعليم والتدريب، وديوان الخدمة المدنية، ووزارة شؤون الإعلام، ومعهد الإدارة العامة، ووزارة التربية والتعليم. ورأى أ. د. حمزة أن كلية الآداب الساعية إلى تحقيق موقع استثنائي لها بين كليات الآداب في المنطقة العربية والعالم ستكون قادرة على تحقيق ما تصبوا إليه من خلال تطوير برامجها بما يتلاءم مع احتياجات سوق العمل، ومواكبة التحولات المتسارعة في المنطقة والعالم. ومن بين المشاركين في الجلسات التي بحثت إعداد مواصفات خريجي كلية الآداب بما يتواءم مع متطلبات السوق كل من: وكيل وزارة شؤون الإعلام الدكتور عبدالرحمن محمد البحر، والمدير العام لمعهد الإدارة العامة الدكتور رائد محمد بن شمس، ومدير دائرة العلاقات العامة وزارة التربية والتعليم الدكتور فواز أحمد الشروقي. ومن ناحيته، شدد عميد كلية الآداب الدكتور عبدالعزيز محمد بوليله على أهمية النظر إلى التغيرات المتسارعة في عملية تطوير مناهج كلية الآداب وبرامجها واستشراف المستقبل الذي بات من بين أهم ملامحه الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة. وأكد بوليله – خلال افتتاح الملتقى - ضرورة تحقيق فاعلية التعليم القادر على تكوين مخرجات تنهض بأعباء التنمية المستدامة، وذلك ما أشارت إليه الأمم المتحدة في هدفها الرابع المتعلق بتحقيق التعليم الجيد، مشيراً إلى أن جامعة البحرين أثبتت تميزها وكفاءتها من خلال الشهادات المختلفة والمراكز المتقدمة التي حققتها في عدة مؤشرات، ومن بينها: السمعة لدى أرباب العمل. أما رئيسة مكتب ضمان الجودة في الكلية، المقرر العام للملتقى الدكتورة ديانا عبدالكريم الجهرمي فأشارت إلى ضرورة الاستفادة من خبرات أرباب العمل في تطوير البرامج، بما يساعد على تخريج كفاءات متمكنة في جميع القطاعات، مؤكدة أن الملتقى يعد فرصة ثمينة لاستمزاج آراء أرباب العمل بشأن مستويات الخريجين ومهاراتهم. وتحدث المدير العام للإدارة العامة للإطار الوطني للمؤهلات بهيئة جودة التعليم والتدريب الدكتور طارق محمد السندي في الجلسة الافتتاحية، وتلتها ثلاث جلسات نقاشية بحثت مواصفات خريجي كلية الآداب، ومتطلبات سوق العمل، وسبل تعزيز الشراكة المجتمعية لضمان جودة المخرجات التعليمية، واستراتيجية تطوير برامج الكلية، وطرح برامج تنافسية. وتحدث د. طارق السندي عن دور الإطار الوطني للمؤهلات في تعزيز فرص العمل، مشيراً إلى أن أهمية الإطار تكمن في إتاحته الفرصة لاعتماد البرامج التعليمية والتدريبية الرسمية أو غير الرسمية، بل حتى خبرات الأفراد التي يكتسبونها في الأعمال، وهو الأمر الذي يعزز فرص العمل. ورأى أن تعزيز فرص العمل يتأتي من خلال طرح مؤهلات موائمة لسوق العمل، وتحسين آليات التحقق منها، وإيجاد منصة فعالة لمهارات التوظيف، مشدداً في الوقت نفسه على أن الأنظمة التعليمية التقليدية لن تكون قادرة على التوافق مع متطلبات سوق العمل. ودعت الجلسة النقاشية الأولى إلى إيجاد برامج أكاديمية قادرة على صناعة التأثير، إلى جانب تنمية الشغف لدى الطلبة، وهو الأمر الذي يساعدهم على التقدم، وخلق الفرص، وتأسيس المشروعات الخاصة. ورأى المشاركون في الجلسة أهمية تطوير المهارات المختلفة سواء المتعلقة باللغات أو حل المشكلات أو العمل ضمن فريق، مشيرين إلى أن متطلبات الوظائف في الوقت الحاضر باتت عديدة في ظل التطورات التقنية السريعة. وأكد وكيل وزارة شؤون الإعلام د. عبدالرحمن البحر على أهمية تقاطع الخريجين مع الخبرات السابقة في مواقع العمل، والاستفادة من معارفها لتجسير الفجوة بين الجوانب النظرية والعملية، بما يساعد على إحداث نقل سلس للمعرفة بين الأجيال، مشدداً على أهمية تطوير برامج تساعد على صناعة التأثير لدى المتعلمين والخريجين.

By |2020-02-25T00:00:00+00:00فبراير 25, 2020|غير مصنف|0 Comments
Go to Top